¨°o.O ( ملتقي الشهيد رامي كريم) O.o° -

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
¨°o.O ( ملتقي الشهيد رامي كريم) O.o° -

اجتماعى ثقافى ترفيهى

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المواضيع الأخيرة

» الان لعبة Age of Empires 2 Gold Edition كاملة وبروابط سريعة ... لا تفووووووووووووووتك
وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس Emptyالجمعة أكتوبر 02, 2009 6:05 pm من طرف نسر الشرق

» اصابة مسؤل عسكري في كتائب ابو الريش بجروح خطيرة...
وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس Emptyالإثنين يناير 26, 2009 5:43 pm من طرف صقر جباليا

» أقسى حملة تهويد تشن ضد القدس .. وأبو حلبية يناشد بوقف جريمة الاحتلال
وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس Emptyالسبت يناير 24, 2009 7:56 pm من طرف صقر جباليا

» انا الزهرة الفتحاوي اقدم اليكم اسفي وعتذاري عما حدث بيني وبين الوردة البيضاء
وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس Emptyالسبت يناير 24, 2009 7:53 pm من طرف صقر جباليا

» أغنية الشهيد رامي كريم داري الدمع
وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس Emptyالإثنين يناير 19, 2009 12:25 pm من طرف فارس الاحزان

» اندماج في قطاع صناعة السلاح الأمريكي
وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس Emptyالسبت أغسطس 09, 2008 8:19 pm من طرف الفراشة

» اسئلة صريحة وشوي حزينة
وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس Emptyالأربعاء أغسطس 06, 2008 5:50 pm من طرف الزهرة الفتحاوي

» ايهما اصعب عليك؟؟؟؟
وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس Emptyالأربعاء أغسطس 06, 2008 5:00 pm من طرف الزهرة الفتحاوي

» حط احد الاعضاء تحت المر الواقع........لعبة حلوة كتير
وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس Emptyالأربعاء أغسطس 06, 2008 1:35 pm من طرف الفراشة

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 290 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 290 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 296 بتاريخ الأحد نوفمبر 24, 2024 10:31 pm

تحية الى كل الرفاق فى منتدى الشهيد رامى كريم (ابو هارون)

    وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس

    avatar
    فارس الأحبة


    عدد الرسائل : 41
    العمر : 35
    تاريخ التسجيل : 18/07/2008

    وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس Empty وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس

    مُساهمة من طرف فارس الأحبة الجمعة يوليو 18, 2008 9:20 pm

    العطاءات التي أعلنتها حكومة إيهود أولمرت الإسرائيلية مؤخراً لبناء نحو 700 وحدة استيطانية جديدة في محيط مدينة القدس المحتلة تحمل دلالات وإشارات كثيرة بعضها داخلي وبعضها الآخر خارجي، يجب النظر إليها بحذر ودقة لما تحمله من دلالات عميقة وواضحة عن استراتيجية هذه الحكومة نحو إكمال ما بدأته حكومة أرييل شارون في مشاريع عدوانية لتغيير الواقع الجغرافي والسكاني للمناطق المحتلة وبالأخص مدينة القدس استباقاً لأي تسوية نهائية محتملة.
    ومع أن عملية الاستيطان هذه ليست جديدة بل تأتي في إطار خطة أولمرت المعروفة بـ «خطة التجميع» والتي يجري تنفيذها بدقة وبسرعة فائقة، مستفيدة من حالة التجميد الكامل للمفاوضات بين السلطة الفلسطينية و"إسرائيل" من جهة وانكفاء المجتمع الدولي ممثلاً باللجنة الرباعية عن القيام بدوره لتنفيذ «خريطة الطريق» من جهة أخرى وربما تراجع الرئيس الأميركي عن المضي قدماً باتجاه رؤيته للدولتين من جهة ثالثة.
    لكن هذا الإعلان الإسرائيلي الواضح عن هذا المشروع في هذا الوقت بالذات وفي هذه المناطق الحساسة يمكن قراءته من عدة وجوه الأول: سبب داخلي محض يحاول أولمرت من ورائه رفع شعبيته التي انهارت أمام الرأي العام الإسرائيلي بعد المواجهة الأخيرة مع حزب الله وما رافقها من إخفاقات سياسية وميدانية وضعت حكومته وحزبه كاديما على كف عفريت وأوقعتها تحت ضربات جمهور وقيادات متطرفة وكان لابد من تعويض الخسائر في لبنان بـ «أرباح» في فلسطين وفي القدس بالذات وهذا ما يمكن أن يحسن الصورة بعض الشيء أمام الهجوم الكاسح للتيارات المتطرفة وبرفع أسهمها وربما ينقذها من السقوط السريع.
    أما الوجه الثاني فهو رسالة موجهة للفلسطينيين مفادها أن "إسرائيل" بإمكانها فرض رؤيتها الأحادية وإجراء الترتيبات التي تراها مناسبة مادامت «حماس» باقية في السلطة دون أن تخضع لشروط السلام الإسرائيلية.
    والوجه الثالث لهذا الإعلان الإسرائيلي قد يوجه رسالة إلى العرب قبيل أن يتحركوا لعرض عملية السلام على مجلس الأمن الدولي مفادها أن تل أبيب لا تأبه بهم وبمبادراتهم ومشروعهم الجديد في مجلس الأمن.
    ومادامت الأمور تحتمل هذه الوجه وربما أكثر من ذلك، فإن هذا الإجراء الإسرائيلي يوجه صفعة كبرى لكل المراهنين على السلام في المنطقة ويرتب على هؤلاء جميعاً مسؤولية كبرى نحو لجم الإسرائيليين عن ارتكاب حماقات كهذه، يمكنها أن تخلط الأوراق وتعيد العنف والتصعيد إلى المربع الأول.
    avatar
    فارس الأحبة


    عدد الرسائل : 41
    العمر : 35
    تاريخ التسجيل : 18/07/2008

    وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس Empty "إسرائيل" تكشف عن خطة لتقسيم القدس

    مُساهمة من طرف فارس الأحبة الجمعة يوليو 18, 2008 9:22 pm

    خلال مؤتمر صحفي أعلن أوتنيل شنلر النائب في الكنيست الإسرائيلي عن حزب كاديما وأحد القياديين البارزين فيه أن حزبه يرسم خطة لتقسيم القدس والانسحاب من بعض أحياء المدينة وعمل ترتيبات خاصة للأماكن المقدسة. وأضاف «نحن لن نقسم المدينة إننا سنتشارك فيها».
    وقال المسؤول الإسرائيلي إن معظم أحياء القدس ذات الكثافة السكانية العربية ستعطى للفلسطينيين. وأشار إلى أن هذه الأحياء نفسها يمكن أن تشكل عنصراً مهماً في العاصمة الفلسطينية «القدس».
    ولم يحدد شنلر الأجزاء التي سيتم الانسحاب منها ولكن مسؤولاً آخر من كاديما قال لوكالة اسوشييتد برس إن خطط الحزب هي الانسحاب من أجزاء كبيرة من القدس الشرقية. وكان شنلر قد ذكر في وقت سابق قائمة ببعض أحياء القدس التي يفترض الانسحاب منها.
    وقال شنلر إن القديمة وأماكنها القديمة وأماكنها المقدسة والمناطق المجاورة لها ستكون منطقة خاصة بموجب تفاهمات خاصة ولكنها ستبقى تحت السيادة الإسرائيلية. ولم يحدد إذا ما كان مثل ذلك الترتيب سيعنى وضع الأماكن المقدسة تحت رعاية طرف ثالث.
    وكان مسؤولو حزب كاديما ينكرون منذ أشهر أنهم يخططون للانسحاب من أي جزء في القدس. ولكن بعض وكالات الأنباء أوردت خبراً قبيل الانتخابات البرلمانية التي جرت في مارس مفاده أن مسؤولاً من حزب كاديما ذكر في إحدى المناظرات أن "إسرائيل" ستكون مستعدة لتقسيم القدس من أجل السماح بإقامة دولة فلسطينية في أجزاء من «العاصمة الأبدية لإسرائيل» وأضاف ذلك المسؤول «البلدة القديمة وجبل المكبر وجبل الزيتون ومدينة داود..... الخ ستبقى في أيدينا عندما تقام الدولة الفلسطينية لتصبح عامة لها» ولكن هذا التصريح لم يجد صدى على نطاق واسع.
    وهاجم يوفال اشتانيتز العضو البارز في حزب الليكود التصريحات التي يطلقها أعضاء جزب كاديما عن إمكانية التفاوض لتسليم القدس الشرقية للفلسطينيين وقال إن مثل هذه الأفكار ستفتح على "إسرائيل" باب جهنم وسيسلم جبل الهيكل إلى حركة حماس.
    avatar
    فارس الأحبة


    عدد الرسائل : 41
    العمر : 35
    تاريخ التسجيل : 18/07/2008

    وجوه عديدة للاستيطان الإسرائيلي في القدس Empty استراتيجية ابتلاع القدس: هل من مغيث؟

    مُساهمة من طرف فارس الأحبة الجمعة يوليو 18, 2008 9:24 pm

    منذ عام 1967، قامت "إسرائيل" ولا زالت حتى اليوم تقوم بانتهاج سياسة التغيير الديموغرافي لمدينة القدس. وكل ذلك يأتي ضمن خطة تهدف دولة الاحتلال من ورائها إلى خلق واقع جديد عن طريق "تجميد" الوجود الفلسطيني في المدينة والسعي للقضاء عليه بصورة تدريجية باستبداله بأغلبية يهودية تجهد في تشجيعها للانتقال إلى القدس والتجذر فيها.
    وبالرغم من فشل "إسرائيل" المتواصل في وقف الاحتجاجات الدولية بهذا الخصوص، ناهيك عن انتزاع اعتراف دولي لهذا الانتهاك الصارخ لكل المواثيق الدولية، إلا أنها لا تزال تواصل إقامة "القدس الكبرى" حيث لجأت في سبيل ذلك إلى أساليب استعمارية عنصرية متعددة في مقدمتها توسيع حدود بلدية المدينة على حساب الأراضي الفلسطينية الأخرى، واستكمال تهويدها بإقامة الجدار العازل حولها بعد إحاطتها بسياج من المستعمرات الاستيطانية بهدف خلخلة التوازن الديموغرافي لصالح الإسرائيليين وبخاصة بعد أن بينت الدراسات الحديثة حقيقة أن العرب المقدسيين أصبحوا يشكلون حوالي ثلث مجموع السكان في "القدس الموحدة"!! وقد شقت "إسرائيل"، ممثلة ببلدية القدس، المزيد من الطرق الالتفافية حول المدينة المقدسة هادفة إلى طرد سكانها العرب من خلال تشديد الخناق عليهم والحد من تمكينهم من التمتع بحياة طبيعية عن طريق وضع العديد من القيود على حركتهم ونشاطهم.
    وإضافة إلى هذه الممارسات الخانقة على الأرض، ليس أدل على حجم المخاطر التي تهدد مدينة القدس العربية من التصريحات العلنية لبعض كبار المسؤولين الإسرائيليين، وهي تصريحات تفضح نواياهم بكل وضوح. ففي الذكرى الثامنة والثلاثين لاحتلال القدس الشرقية في عام 1967، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك أرئيل شارون أن "القدس ملك لـ"إسرائيل"، وإنها لنا إلى الأبد ولن تكون أبداً بعد اليوم ملكاً للأجانب..."، وهو ما سبق وأن قاله أمام المؤتمر السنوي لمنظمة "إيباك" (إحدى أهم منظمات اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة الأميركية).
    أما الرجل الثاني في وزارة شارون آنذاك (شمعون بيريز) فقد قال –وهو "المعتدل الشهير"!!!- بضرورة التهجير الجماعي للفلسطينيين من مدينة القدس المحتلة بحجة بقاء القدس عاصمة لـ"إسرائيل" حيث إنه: "من الخطأ الاعتقاد بأنه يمكن ضمان بقاء القدس عاصمة الشعب اليهودي، وفي نفس الوقت تضم كل هذا العدد من الفلسطينيين"!
    وعلى صعيد سياسي متمم، فإن ما يزيد من خطورة وضع المدينة المقدسة يتجسد في الدعم غير المحدود الذي تلقاه "إسرائيل" من الولايات المتحدة متمثلاً في مشروع قرار للكونغرس يشترط الاعتراف بمدينة القدس عاصمة موحدة غير مقسمة لـ"إسرائيل" مقابل الاعتراف بالدولة الفلسطينية مستقبلاً. هذا إضافة إلى المحاولات المحمومة والمتكررة لأنصار "إسرائيل" في الكونجرس الأميركي لإنجاز نقل سفارة واشنطن إلى القدس لتكريسها عاصمة للدولة العبرية.
    وهكذا، تحاول "إسرائيل" –باستماتة- فرض الأمر الواقع على الأرض وإنهاء قضية القدس في هذه المرحلة الخطيرة رغم أنها أحد أخطر وأهم ملفات الخلاف في عملية السلام. وفي سياق سياسي معاكس، تشكل الإجراءات الإسرائيلية انتهاكاً صارخاً للقرارات والقوانين الدولية، حيث ينص قرار مجلس الأمن (242) على أن القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة هي ضمن الأراضي المحتلة عام 1967، مما يقتضي عودة "إسرائيل" إلى "حدودها".
    إن عملية توسيع "المستوطنات"/ المستعمرات في الضفة والقدس وضم الأراضي بالقوة، يعد مخالفة لكل الاتفاقات والمعاهدات والقرارات الدولية التي ترفض "الاستيطان" وذلك وفقاً لاتفاقية لاهاي 1907 التي تحظر المادة (49) منها على سلطة الاحتلال مصادرة الأملاك الخاصة للمواطنين. وتقضي قرارات مجلس الأمن (446)، (465)، (471) بتفكيك "المستوطنات" وهو ما أشار إليه كذلك تقرير لجنة "ميتشيل" التي أكدت على حكومة "إسرائيل" بـ"تجميد جميع النشاطات الاستعمارية، بما في ذلك النمو الطبيعي لـ"المستوطنات" القائمة". وبدلاً من أن تنصاع "إسرائيل" لقرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن، تجاهلت جميع هذه القرارات وضربت بها عرض الحائط واستمرت في سياسة وخطط التهويد، فصادرت آلاف الدونمات من الأراضي الفلسطينية بدءاً من اليوم الأول الذي تلا احتلال المدينة مباشرة في عام 1967.
    تمثلت "الاستراتيجية الإسرائيلية" بخصوص القدس بدعم حكومي لا محدود. والفكرة الأساسية في الخطة الإسرائيلية هي عزل القدس الكبرى عن الضفة الغربية تمهيداً لضمها لـ"إسرائيل" نهائياً. ولقد اشتملت تلك "الاستراتيجية" على "استيطان" استعماري في البلدة القديمة والأحياء المحيطة بها وإنشاء أحياء يهودية وشبكة طرق لربط القدس الشرقية بالمناطق اليهودية الآهلة بالسكان.
    ولقد تابعت "إسرائيل" تنفيذ استراتيجيتها رغم أن جميع ممارساتها التوسعية تعتبر مخالفة للقانون الدولي واتفاقية جنيف الرابعة، وتمت إدانتها بقرار مجلس الأمن رقم (478) لعام 1980 الذي أعلن أن جميع الإجراءات القانونية والإدارية التي اتخذتها "إسرائيل" والتي سعت من خلالها لتغيير طابع وواقع المدينة المقدسة وخاصة القانون الأساسي عن القدس تعتبر إجراءات غير معترف بها ويجب إلغاؤها وبالتالي تصحيح الأمور على ضوء ذلك. إلا أنه، وعلى العكس من هذه التوجيهات، فقد شجعت الحكومة الإسرائيلية اليهود على الانتقال واستعمار القدس الشرقية مانحة إياهم تسهيلات في شراء الشقق السكنية والإعفاءات الضريبية والتقسيط لفترات طويلة. بالإضافة إلى ذلك، أصدر مجلس الوزراء الإسرائيلي خطة أطلق عليها "خطة تنمية القدس" التي تستهدف تعزيز سيطرة "إسرائيل" على المدينة، بحيث تجعل منها مدينة جذابة للمستثمرين تحتل "المكانة اللائقة بها كأول مدن "إسرائيل""، وتكلف الخطة حوالي (64) مليون دولار.
    ومن ضمن ما تسعى إليه هذه الخطة بناء المساكن وتوفير الوظائف التي يمكن أن تشجع الأزواج الشباب اليهود على الانتقال للإقامة في المدينة. كذلك، تقوم الحكومة المحتلة بتنفيذ مخطط استعماري جديد من ضمنه هدم (68) مسكناً فلسطينياً وتشريد سكانها وإحلال يهود محلهم ضمن العمل على توسيع "المستوطنات" القائمة وعلى "هدى" خطة تهويد المدينة من خلال تضافر جهود الوزارات المختلفة لتخصيص جزء من ميزانياتها بهدف تشجيع الإسرائيليين على الزحف إلى القدس للسكن والاستثمار فيها بحيث تجتذب مزيداً من اليهود لمواجهة وتجاوز زيادة أعداد الفلسطينيين فيها.
    وفي زحمة الأحداث العصيبة التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط حالياً، وحالة الحرب المدمرة التي تشنها آلة الحرب الإسرائيلية على المناطق الفلسطينية في الضفة الغربية وقطاع غزة، لا تزال "إسرائيل" تواصل عملية توسيع وتهويد "القدس الكبرى" وفق المخطط المرسوم آملة استكمال برنامجها بحيث تفرض أمراً واقعاً تعتقد أن "لا عودة عنه"!
    فهل من مغيث؟!!

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد نوفمبر 24, 2024 10:35 pm