حدث في مثل هاذا اليوم من العام السابق أي 8/10/2006
مجزرة آل العثامنة
بعد انسحاب القوات الصهيونية من بلدة بيت حانون بيوم استيقظ اهالي البلدة على صوت القذائف الصهيونية التي قصفت منازل عائلة العثامنة فسقط العديد من الشهداء والجرحى أغلبهم من النساء والأطفال
الرقم اسم الشهيد العمر مكان الإصابة
1 ملك سمير العثامنة 1 شظايا بالجسم
2 ميساء رمزي العثامنة 3 شظايا بالجسم
3 فاطمة العثامنة 5 شظايا بالجسم
4 سعدي مجدي أبو عمشة 8 شظايا بالجسم
5 محمود أمجد العثامنة 12 شظايا بالجسم
6 مهدي سعد العثامنة 13 شظايا بالجسم
7 محمد سعد العثامنة 14 شظايا بالجسم
8 عرفات سعد العثامنة 17 شظايا بالجسم
9 نهاد العثامنة 23 شظايا بالجسم
10 سمير مسعود العثامنة 23 شظايا بالجسم
11 محمد رمضان العثامنة 24 شظايا بالجسم
12 سناء أحمد العثامنة 30 شظايا بالجسم
13 منال أحمد العثامنة 23 شظايا بالجسم
14 صقر محمد عدوان 45 شظايا بالجسم
15 صباح العثامنة 45 شظايا بالجسم
16 مسعود عبد الله العثامنة 55 شظايا بالجسم
17 نعمة أحمد العثامنة 57 شظايا بالجسم
18 فاطمة أحمد العثامنة 70 شظايا بالجسم
الموقف الفلسطيني
1. الموقف الفلسطيني
* أدان الرئيس محمود عباس مجزرة بيت حانون، وأعلن الحداد ثلاثة أيام على شهداء المجزرة ، وطالب الجامعة العربية للبقاء في حالة انعقاد دائم لمتابعة هذا العدوان، وأدان الرئيس أيضا الصمت الدولي وكل من يبرر لإسرائيل هذه الأعمال..... "
* طالب رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في جرائم الحرب التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد شعبنا، مؤكدا على ضرورة التوحد والتماسك ورص الصفوف في مواجهة العدوان الإسرائيلي الواسع.
* أدانت هيئة رئاسة المجلس التشريعي المجزرة البشعة التي نفذتها قوات الاحتلال في بيت حانون، ودعا المجلس التشريعي أبناء شعبنا لمزيد من الوحدة والتكاثف لمواجهة العدوان الوحشي من قبل سفاكي الدماء في تل أبيب، وحمل إسرائيل مسؤولية أفعالها وما ينتج عنها.
ودعا المجلس الأمتين العربية والإسلامية للتحرك الجماهيري والرسمي تنديدا بهذه الجرائم، والإسراع في مساعدة شعبنا لمواجهة العدوان الإسرائيلي، وأدان المجلس الصمت الدولي تجاه الجرائم الإسرائيلية، معتبرا هذه الجرائم وصمة عار في جبين المجتمع الدولي بسبب صمته القاتل، ودعا التشريعي مجلس الأمن الدولي لعقد جلسة عاجلة خاصة حول مجزرة بيت حانون، وتشكيل لجنة تحقيق دولية في الجرائم التي يرتكبها الاحتلال في مدينة بيت حانون.
واعتبر التشريعي مجزرة بيت حانون مجزرة ضد الإنسانية، تستحق أن يتم تشكيل محكمة دولية من أجل تقديم قادة إسرائيل لها، ومحاكمتهم على كافة المجازر التي ترتكب ضد أبناء شعبنا.
* أما الموقف الشعبي فقد سارت المسيرات الشعبية في مختلف مدن وقرى، ومخيمات الضفة الغربية، منددة بالمجزرة الرهيبة مطالبة بالانتقام.
وهذه مقالة عن المجزرة وأهدافها
مجزرة بيت حانون
ليست قنابل عشوائية تلك التي سقطت على بيت حانون صباح يوم الأربعاء وقتلت الأطفال وأمهات وآباء الكثير منهم، ودمرت العديد من المنازل فوق رؤوس قاطنيها! وإنما هي قنابل ذكية أمريكية مهداة لإسرائيل أطلقتها المدفعية الصهيونية، بموجب أوامر عهدت إليهم للقيام بتنفيذها في نهاية أسبوع كامل من الاجتياح العسكري الإرهابي لهذه المدينة الصغيرة وتدمير بنيتها التحتية على طريقة عصابات آل بوش، وتجريف أراضيها وحرمان سكانها من الكهرباء والماء، حتى المجارى كانت هدفا بقصد إشاعة الأمراض!
الهدف من هذه المجزرة:
أولا : لتوجيه إهانة استهتارية مقصودة موجهة لأمة العرب وحكامها بعباءاتهم الفضفاضة المذهّبة التي يميزون بها أنفسهم عن رعاتهم! لتدلل للعالم أجمع بأنها وحدها سيدة هذه المنطقة الغنية بالنفط والفساد والارتزاق
وثانيا : لإدانة هذه الأمة بحكامها وجماهيرها بالجبن والتخاذل، بدليل أنها تستخدم جيوشهم لحمايتها، وقتل كل من يحاول التسلل لمقاتلتها.
الدليل على ذلك أنهم، أي حكامنا, يحمّلون الجهاديين الاستشهاديين مسؤولية هذه الجريمة الصهيونية، لأن قادة المقاومة الشرفاء يرفضون المطالبات التي تدعوهم إلى رمى السلاح واللحاق بركب الاستسلاميين وأدعياء الحكمة، ووضع رؤوسهم بين الرؤوس المطأطأة خجلا وخزيا.
رئيس السلطة الذي يتميز على الآخرين بأنه خاض تجربة أوسلو من بداياتها بادر بالرد على مذبحة بيت حانون بإدانة شديدة أتبعها بإعلان الحداد مدة ثلاثة أيام. ويسجل له بأنه أنجز ما وعد، بإجراء انتخابات تشريعية فلسطينية نزيهة كانت الأولى في تاريخنا العربي الديمقراطي الاستبدادي وليته ينتصر على الضغوط العربية والأمريكية والأوروبية بالتزام الاحترام لإرادة أبناء الضفة والقطاع.
هذا الالتزام هو الذي يبقيه مميزا ومتميزا على أصحاب إقطاعياتنا الوراثية والإقليمية الذين غسلوا أيديهم من القضية وامتهنوا السمسرة لتصفيتها وبيعها، فالأشراف ألاّ تنخدع بمعسول كلامهم وادعاء بأنهم يبذلون مساعيهم من أجل فك الحصار عن أبناء القطاع والضفة، فالأمر ليس بأيديهم، وإنما بأيدي الذين يحمونهم!
أمريكا ليست مجاورة لفلسطين كي تحاصر أبناء شعبها! فالمجاورون لفلسطين أصحاب إقطاعيات عربية تحميهم أمريكا وتسخرهم في تنفيذ مهمة تأديب الذين أخطئوا في فهم الديمقراطية المسموح بها في ديار الوراثيين والإقليميين!
وعليهم أن يدفعوا الثمن بأيدي الذين يستخدمون الديمقراطية للإتيان بالموالين والفاسدين والانتهازيين والاستسلاميين!
والبنوك الأمريكية ليست هي التي تحتجز أموال التبرعات من ذوى الإحسان والشفقة على المحاصرين من أبناء فلسطين، وإنما البنوك التي تحتجز هذه الأموال هي بنوك عربية في أقطار عربية لا يفصلها عن فلسطين العربية غير خطوط رايس / بيكو!
والذين يتولون حماية حدود "إسرائيل" التي يعترف بها الاستسلاميون ليسوا جنود الولايات المتحدة وإنما جيوش الذين تحميهم الولايات المتحدة!
والذين أصدروا الأوامر بمنع الوعاظ في المساجد وتحريم التبرع عموما، كي لا يتسرب منها نزر قليل للمجاهدين الاستشهاديين الذين يدافعون ويحمون أولى القبلتين، ليس بوش الصهيوني وإنما حكامنا أدعياء الحرص على المقدسات الإسلامية!
فالعيب في حكامنا أصحاب الإقطاعيات الوراثية النفطية والإقليمية الذين يلتزمون الصمت إلا إذا أُذن للبعض منهم تقديرا لظروفهم وحساسية مواقفهم، أن يستنكروا مجزرة بيت حانون الرهيبة!..
وفى الختام يستحق الشاعر المتنبي الرحمة حين تنبأ بحال أمتنا الراهن قبل أكثر من ألف عام حين قال:
نعيب زماننا والعيب فينا.. وما لزماننا عيب سوانا!!
وهو يقصد الجماهير الخانعة المستسلمة لقدرها وقدر أمتها
مجزرة آل العثامنة
بعد انسحاب القوات الصهيونية من بلدة بيت حانون بيوم استيقظ اهالي البلدة على صوت القذائف الصهيونية التي قصفت منازل عائلة العثامنة فسقط العديد من الشهداء والجرحى أغلبهم من النساء والأطفال
الرقم اسم الشهيد العمر مكان الإصابة
1 ملك سمير العثامنة 1 شظايا بالجسم
2 ميساء رمزي العثامنة 3 شظايا بالجسم
3 فاطمة العثامنة 5 شظايا بالجسم
4 سعدي مجدي أبو عمشة 8 شظايا بالجسم
5 محمود أمجد العثامنة 12 شظايا بالجسم
6 مهدي سعد العثامنة 13 شظايا بالجسم
7 محمد سعد العثامنة 14 شظايا بالجسم
8 عرفات سعد العثامنة 17 شظايا بالجسم
9 نهاد العثامنة 23 شظايا بالجسم
10 سمير مسعود العثامنة 23 شظايا بالجسم
11 محمد رمضان العثامنة 24 شظايا بالجسم
12 سناء أحمد العثامنة 30 شظايا بالجسم
13 منال أحمد العثامنة 23 شظايا بالجسم
14 صقر محمد عدوان 45 شظايا بالجسم
15 صباح العثامنة 45 شظايا بالجسم
16 مسعود عبد الله العثامنة 55 شظايا بالجسم
17 نعمة أحمد العثامنة 57 شظايا بالجسم
18 فاطمة أحمد العثامنة 70 شظايا بالجسم
الموقف الفلسطيني
1. الموقف الفلسطيني
* أدان الرئيس محمود عباس مجزرة بيت حانون، وأعلن الحداد ثلاثة أيام على شهداء المجزرة ، وطالب الجامعة العربية للبقاء في حالة انعقاد دائم لمتابعة هذا العدوان، وأدان الرئيس أيضا الصمت الدولي وكل من يبرر لإسرائيل هذه الأعمال..... "
* طالب رئيس الوزراء الفلسطيني إسماعيل هنية بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في جرائم الحرب التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي ضد شعبنا، مؤكدا على ضرورة التوحد والتماسك ورص الصفوف في مواجهة العدوان الإسرائيلي الواسع.
* أدانت هيئة رئاسة المجلس التشريعي المجزرة البشعة التي نفذتها قوات الاحتلال في بيت حانون، ودعا المجلس التشريعي أبناء شعبنا لمزيد من الوحدة والتكاثف لمواجهة العدوان الوحشي من قبل سفاكي الدماء في تل أبيب، وحمل إسرائيل مسؤولية أفعالها وما ينتج عنها.
ودعا المجلس الأمتين العربية والإسلامية للتحرك الجماهيري والرسمي تنديدا بهذه الجرائم، والإسراع في مساعدة شعبنا لمواجهة العدوان الإسرائيلي، وأدان المجلس الصمت الدولي تجاه الجرائم الإسرائيلية، معتبرا هذه الجرائم وصمة عار في جبين المجتمع الدولي بسبب صمته القاتل، ودعا التشريعي مجلس الأمن الدولي لعقد جلسة عاجلة خاصة حول مجزرة بيت حانون، وتشكيل لجنة تحقيق دولية في الجرائم التي يرتكبها الاحتلال في مدينة بيت حانون.
واعتبر التشريعي مجزرة بيت حانون مجزرة ضد الإنسانية، تستحق أن يتم تشكيل محكمة دولية من أجل تقديم قادة إسرائيل لها، ومحاكمتهم على كافة المجازر التي ترتكب ضد أبناء شعبنا.
* أما الموقف الشعبي فقد سارت المسيرات الشعبية في مختلف مدن وقرى، ومخيمات الضفة الغربية، منددة بالمجزرة الرهيبة مطالبة بالانتقام.
وهذه مقالة عن المجزرة وأهدافها
مجزرة بيت حانون
ليست قنابل عشوائية تلك التي سقطت على بيت حانون صباح يوم الأربعاء وقتلت الأطفال وأمهات وآباء الكثير منهم، ودمرت العديد من المنازل فوق رؤوس قاطنيها! وإنما هي قنابل ذكية أمريكية مهداة لإسرائيل أطلقتها المدفعية الصهيونية، بموجب أوامر عهدت إليهم للقيام بتنفيذها في نهاية أسبوع كامل من الاجتياح العسكري الإرهابي لهذه المدينة الصغيرة وتدمير بنيتها التحتية على طريقة عصابات آل بوش، وتجريف أراضيها وحرمان سكانها من الكهرباء والماء، حتى المجارى كانت هدفا بقصد إشاعة الأمراض!
الهدف من هذه المجزرة:
أولا : لتوجيه إهانة استهتارية مقصودة موجهة لأمة العرب وحكامها بعباءاتهم الفضفاضة المذهّبة التي يميزون بها أنفسهم عن رعاتهم! لتدلل للعالم أجمع بأنها وحدها سيدة هذه المنطقة الغنية بالنفط والفساد والارتزاق
وثانيا : لإدانة هذه الأمة بحكامها وجماهيرها بالجبن والتخاذل، بدليل أنها تستخدم جيوشهم لحمايتها، وقتل كل من يحاول التسلل لمقاتلتها.
الدليل على ذلك أنهم، أي حكامنا, يحمّلون الجهاديين الاستشهاديين مسؤولية هذه الجريمة الصهيونية، لأن قادة المقاومة الشرفاء يرفضون المطالبات التي تدعوهم إلى رمى السلاح واللحاق بركب الاستسلاميين وأدعياء الحكمة، ووضع رؤوسهم بين الرؤوس المطأطأة خجلا وخزيا.
رئيس السلطة الذي يتميز على الآخرين بأنه خاض تجربة أوسلو من بداياتها بادر بالرد على مذبحة بيت حانون بإدانة شديدة أتبعها بإعلان الحداد مدة ثلاثة أيام. ويسجل له بأنه أنجز ما وعد، بإجراء انتخابات تشريعية فلسطينية نزيهة كانت الأولى في تاريخنا العربي الديمقراطي الاستبدادي وليته ينتصر على الضغوط العربية والأمريكية والأوروبية بالتزام الاحترام لإرادة أبناء الضفة والقطاع.
هذا الالتزام هو الذي يبقيه مميزا ومتميزا على أصحاب إقطاعياتنا الوراثية والإقليمية الذين غسلوا أيديهم من القضية وامتهنوا السمسرة لتصفيتها وبيعها، فالأشراف ألاّ تنخدع بمعسول كلامهم وادعاء بأنهم يبذلون مساعيهم من أجل فك الحصار عن أبناء القطاع والضفة، فالأمر ليس بأيديهم، وإنما بأيدي الذين يحمونهم!
أمريكا ليست مجاورة لفلسطين كي تحاصر أبناء شعبها! فالمجاورون لفلسطين أصحاب إقطاعيات عربية تحميهم أمريكا وتسخرهم في تنفيذ مهمة تأديب الذين أخطئوا في فهم الديمقراطية المسموح بها في ديار الوراثيين والإقليميين!
وعليهم أن يدفعوا الثمن بأيدي الذين يستخدمون الديمقراطية للإتيان بالموالين والفاسدين والانتهازيين والاستسلاميين!
والبنوك الأمريكية ليست هي التي تحتجز أموال التبرعات من ذوى الإحسان والشفقة على المحاصرين من أبناء فلسطين، وإنما البنوك التي تحتجز هذه الأموال هي بنوك عربية في أقطار عربية لا يفصلها عن فلسطين العربية غير خطوط رايس / بيكو!
والذين يتولون حماية حدود "إسرائيل" التي يعترف بها الاستسلاميون ليسوا جنود الولايات المتحدة وإنما جيوش الذين تحميهم الولايات المتحدة!
والذين أصدروا الأوامر بمنع الوعاظ في المساجد وتحريم التبرع عموما، كي لا يتسرب منها نزر قليل للمجاهدين الاستشهاديين الذين يدافعون ويحمون أولى القبلتين، ليس بوش الصهيوني وإنما حكامنا أدعياء الحرص على المقدسات الإسلامية!
فالعيب في حكامنا أصحاب الإقطاعيات الوراثية النفطية والإقليمية الذين يلتزمون الصمت إلا إذا أُذن للبعض منهم تقديرا لظروفهم وحساسية مواقفهم، أن يستنكروا مجزرة بيت حانون الرهيبة!..
وفى الختام يستحق الشاعر المتنبي الرحمة حين تنبأ بحال أمتنا الراهن قبل أكثر من ألف عام حين قال:
نعيب زماننا والعيب فينا.. وما لزماننا عيب سوانا!!
وهو يقصد الجماهير الخانعة المستسلمة لقدرها وقدر أمتها
الجمعة أكتوبر 02, 2009 6:05 pm من طرف نسر الشرق
» اصابة مسؤل عسكري في كتائب ابو الريش بجروح خطيرة...
الإثنين يناير 26, 2009 5:43 pm من طرف صقر جباليا
» أقسى حملة تهويد تشن ضد القدس .. وأبو حلبية يناشد بوقف جريمة الاحتلال
السبت يناير 24, 2009 7:56 pm من طرف صقر جباليا
» انا الزهرة الفتحاوي اقدم اليكم اسفي وعتذاري عما حدث بيني وبين الوردة البيضاء
السبت يناير 24, 2009 7:53 pm من طرف صقر جباليا
» أغنية الشهيد رامي كريم داري الدمع
الإثنين يناير 19, 2009 12:25 pm من طرف فارس الاحزان
» اندماج في قطاع صناعة السلاح الأمريكي
السبت أغسطس 09, 2008 8:19 pm من طرف الفراشة
» اسئلة صريحة وشوي حزينة
الأربعاء أغسطس 06, 2008 5:50 pm من طرف الزهرة الفتحاوي
» ايهما اصعب عليك؟؟؟؟
الأربعاء أغسطس 06, 2008 5:00 pm من طرف الزهرة الفتحاوي
» حط احد الاعضاء تحت المر الواقع........لعبة حلوة كتير
الأربعاء أغسطس 06, 2008 1:35 pm من طرف الفراشة